فريق استمر يطلق حملة "إشمعنى؟!"
أطلق فريق "استمر" للتوعية السياسية، حملة بعنوان "إشمعنى؟!"، التى تهدف إلى توعية الناس سياسيًا من خلال طرح أسئلة تبدأ بكلمة "إشمعنى"؟!.
وانطلقت الحملة إلى الشوارع فى مسيرة صامتة منذ يومين، حمل فيها المشاركون بوسترات تحمل ألف سؤال سياسى موجه للمجلس العسكرى، يبدأ بـ "إشمعنى؟!".
وكان من أبرز الأسئلة التى تداولها النشطاء فى الحملة "إشمعنى لما طالبنا بعيش وحرية وعدالة اجتماعية نلاقى قتل ودهس وشرطة عسكرية؟، إشمعنى كل اللى هربوا من المسجونين الجنائيين، والمسجونين السياسيين مهربوش؟، إشمعنى الداخلية بتوفر للمتظاهرين الغاز الكيماوى بالهبل ده، والفلاحين فى بلدنا مش لاقيين كيماوى للأرض؟".
من جانبه أكد أحمد كمال، منسق فريق استمر، أن حملة اشمعنى تأتى فى إطار توجيه رسالة إلى المجلس العسكرى، بأن وجوده أكثر فى السلطة السياسية غير مريح، ويثير الشكوك والتساؤلات حول مواقفه وقراراته، فضلاً عن الممارسات القمعية التى يتهمه بها الكثير.
وأكد باسم الجنوبى، أمين تثقيف فريق استمر للتوعية السياسية، أن الحملة سوف تبدأ عملها فى المحافظات بعد ساعات من خلال معارض الصور والملتقيات الثقافية، وحملات طرق الأبواب، بهدف إبقاء روح الثورة حية لدى رجل الشارع، لتعجيل مرور الفترة الانتقالية، والضغط على المجلس العسكرى لتقديم السلطة إلى المدنيين فى أقرب فرصة، حتى لا تكثر الأسئلة التى تشير إليه باتهام.
وأوضح "الجنوبى" أن "هدفهم هو توصيل رسالة للناس بأن الثورة لم تنته بعد، وأنها لابد أن تستمر حتى تتحقق جميع أهدافها".
يذكر أن عددًا من الفرق والحركات السياسية يشاركون فى حملة "إشمعنى"، مثل: حركة شعب بالقاهرة، وحملة البرادعى الرئاسية بأسيوط، وحركة تويت شارع بالإسكندرية، وفريق استمر للتوعية السياسية بالمنوفية.
وانطلقت الحملة إلى الشوارع فى مسيرة صامتة منذ يومين، حمل فيها المشاركون بوسترات تحمل ألف سؤال سياسى موجه للمجلس العسكرى، يبدأ بـ "إشمعنى؟!".
وكان من أبرز الأسئلة التى تداولها النشطاء فى الحملة "إشمعنى لما طالبنا بعيش وحرية وعدالة اجتماعية نلاقى قتل ودهس وشرطة عسكرية؟، إشمعنى كل اللى هربوا من المسجونين الجنائيين، والمسجونين السياسيين مهربوش؟، إشمعنى الداخلية بتوفر للمتظاهرين الغاز الكيماوى بالهبل ده، والفلاحين فى بلدنا مش لاقيين كيماوى للأرض؟".
من جانبه أكد أحمد كمال، منسق فريق استمر، أن حملة اشمعنى تأتى فى إطار توجيه رسالة إلى المجلس العسكرى، بأن وجوده أكثر فى السلطة السياسية غير مريح، ويثير الشكوك والتساؤلات حول مواقفه وقراراته، فضلاً عن الممارسات القمعية التى يتهمه بها الكثير.
وأكد باسم الجنوبى، أمين تثقيف فريق استمر للتوعية السياسية، أن الحملة سوف تبدأ عملها فى المحافظات بعد ساعات من خلال معارض الصور والملتقيات الثقافية، وحملات طرق الأبواب، بهدف إبقاء روح الثورة حية لدى رجل الشارع، لتعجيل مرور الفترة الانتقالية، والضغط على المجلس العسكرى لتقديم السلطة إلى المدنيين فى أقرب فرصة، حتى لا تكثر الأسئلة التى تشير إليه باتهام.
وأوضح "الجنوبى" أن "هدفهم هو توصيل رسالة للناس بأن الثورة لم تنته بعد، وأنها لابد أن تستمر حتى تتحقق جميع أهدافها".
يذكر أن عددًا من الفرق والحركات السياسية يشاركون فى حملة "إشمعنى"، مثل: حركة شعب بالقاهرة، وحملة البرادعى الرئاسية بأسيوط، وحركة تويت شارع بالإسكندرية، وفريق استمر للتوعية السياسية بالمنوفية.